اكتر 10 أسباب للخوف من الخطابة العامة

خطابة عامة مع عبير شرف

اكتر 10أسباب للخوف من الخطابة العامة

الخوف من الفشل

الخوف من الفشل يمكن أن يؤدي إلى الشلل – يمكن أن يسبب لنا عدم القيام بأي شيء. عندما نسمح للخوف بأن يمنعنا من المضي قدماً، يمكننا أن نفوت بعض الأبواب الكبيرة المفتوحة.يمكن أن يصبح الأمر سيئًا لدرجة أننا نخاف أن نجرب تجنباً من فشل أكبر.

الخوف من عدم الملاءمة

من السهل جدًا أن نتوصل إلى أسباب تجعلنا نشعر بعدم الملاءمة… اليس كذلك؟ نحاول بأن نبقي أنفسنا محفزين أو ملهمين كلما شعرنا باهتزاز داخلي. وأحيانا، نميل الى أن نشعر بأن الآخرين غير مناسبين لنا، فقط لكيلا نشعر بالسوء، وارضاءاً لذاتنا.

الخوف من القيادة

جزء من مهارات القيادة هي إن تتقن فن الخطابة العامة. لأنك ببساطة تقود الجمهور. وكقائد، عليك التحدث إلى فريق عملك باستمرار. كلما قدمت خطابة عامة، كلما اصبحت أكثر ثقة.أهم بند هو الثقة بالنفس هنا.

 الخوف من المنافسة

هو جزء من الحياة، إنه تحد كبير لأولئك الذين لم يواجهوه من قبل، أو الذين واجهوه ولم يشهدوا نجاحات إيجابية.في كثير من الأحيان الخوف من المنافسة هو في الحقيقة خوف من الكمالية.الرياضيون هم مثال رائع لذلك. غالباً ما يخشى الرياضيون من العواقب السلبية لأداء ضعيف أو أقل من الكمال.يقلق الرياضيون من ترك فريقهم أو مدربهم.انهم قلقون بشأن العديد من الأشياء التي غالبا ما تكون غير ضرورية.

الخوف من الإحراج

ارتكاب الأخطاء هو جزء من الحياة.لكن ارتكاب الأخطاء أمام جمهور معين عادة ما يجلب إحساسًا بالحرج.الخوف من هذا الإحراج سوف يسبب لك المزيد من الإذلال.يحدث الإحراج عندما تعتقد بأن الجمهور يراك كالأحمق، أو الغبي، أو غير ذي صلة.ببساطة، الإحراج هو شعور بالرفض.

الخوف من البيع

بالنسبة لمعظم أصحاب الأعمال الصغيرة، فإن “عملية البيع” تمثل تحديًا.خاصة عندما يتعلق الأمر بالترويج لمنتجاتهم أو خدماتهم.يصارع العديد من رواد الأعمال “بالبيع” ونراهم كثيرا وهم يحاولون البيع…… يظهر غياب الثقة في أنفسهم أو في منتجاتهم، والخوف من الفشل والخوف من إغلاق الصفقة.والخبر السار: يمكن التغلب على هذه المخاوف من خلال الموقف السليم والتدريب والممارسة.

 الخوف من الناس

اسم آخر لهذا هو القلق الاجتماعي.إنه الخوف من المواقف الاجتماعية والتفاعل مع الآخرين، ويمكن أن يسبب مشاعر الوعي الذاتي والحكم والتقييم والتدقيق.إذا بدوت على ما يرام عندما تكون بمفردك، لكنك متوتر في المواقف الاجتماعية، فقد يكون “الخوف من الناس” هو المشكلة.

الخوف من العبثية

هل خشيت أن تكون جهودك عقيمة؟ هل سبق أن قلت لنفسك: “أنا شخص واحد فقط، ماذا أستطيع أن أفعل؟”هذا هو الخوف من العبثية، وأنا هنا كمقدمة لخطابات عامة، أخبرك، اطمئن، إن هناك الكثير لتعمله … المزيد عن ذلك في برنامج خاص..

الخوف من النفس

غالباً ما يكون الخوف من الذات خوفاً شديداً من الذات لا أساس له من الصحة.إنه حقا مجرد خوف من “وضع نفسك” هناك.ومثل كل المخاوف الأخرى التي ناقشناها، هناك بعض الإصلاحات البسيطة.الدراسات تقول بأن ٨٥٪ من الأمور التي نخافها ونقلق بشأنها لا تحصل.

الخوف من النجاح

غالباً ما يرتبط الخوف من الفشل والخوف من النجاح بنفس الأعراض.لكن الخوف من النجاح أعمق، وغالبا ما يكون أكثر وعيا. ذلك لأن النجاح أكثر تعقيدًا من الفشل.لكن تحقيق النجاح في كثير من الأحيان هو منطقة مجهولة.أنت تضع نفسك في موضع انتخابي وانتقادات وتعريض نفسك لضغوط ومطالب جديدة.

هل وجدت نفسك على وشك النجاح الكبير، ولاحظت أن الأمور بدأت تسوء؟

أصغر التفاصيل تزعجك.

يصبح من الصعب التركيز.

تجد نفسك تماطل في الأمور التي تعرف أنها ستقود إلى النجاح.

من الطبيعي أن تتساءل عما إذا كنت ستواجه هذا التحدي.

يفضل جزء صغير منك القلق ألا تخاطر.

وهذا يمكن أن يحدث أيضا على خشبة المسرح.

تحدث نفسك كأن تقول “ماذا دهاني اليوم؟ ما الذي يحصل لي اليوم؟”

تدخل في حجج مع أحد أفراد جمهورك، الذي يتساءل لماذا أنت “على ما يرام”.

كل هذه أعراض كلاسيكية للخوف من النجاح – وهي حالة أكثر خطورة لأنها غير متوقعة.

ما الذي تفعله حيال كل هذه المخاوف؟

سأجيب على ذلك في برنامج خاص بمهارات العرض والخطابة العامة قريباً. والآن أريد منك أن تجيب على هذا السؤال بنفسك:

اذكر الأسباب التي ذُكرت بالأعلى هي أسباب لخوفك من الخطابة العامة؟

أخبرني عن نفسك – أول سؤال من الأكثر ١٠أسئلة في مقابلة العمل

أخبرني عن نفسك – أول سؤال من الأكثر ١٠أسئلة في مقابلة العمل 

تجنب الأخطاء الشائعة

قدم إجابات مثالية

اظهر بمظهر الحرفي

بغض النظر عن نوع مقابلة العمل التي ستقوم بها، فعلى الأغلب أنك ستُسأل العديد من هذه الأسئلة العشر إن لم يكن كلها سواء في المقابلة الأولى أو الثانية أو الثالثة. لذا، أريد أن أطلعك على أفضل النصائح للإجابة عليها، سأخبرك ما المسموح عمله وما ليس مسموح عمله لكل سؤال في بوست جديد. وهنا سأبدأ بالسؤال الأول

أعلم بأنك على الأغلب تقول في نفسك أنا على علم بهذه الأسئلة، ولكني أخبرك أن طريقة الإجابة عليهم بالوقت الحاضر يختلف عن قبل ١٥ سنة

لا شك في أن هناك العديد من الأسئلة الأخرى التي ستُطرح في مقابلتك، ولكن هذه هي الأسئلة الأساسية التي أنت في حاجة لمعرفتها

  • أخبرني عن نفسك

ربما تكون هذه واحدة من أقدم أسئلة المقابلة على الإطلاق، لكنني أضمن أنها ستظهر في كل مقابلة تجريها لبقية حياتك المهنية. بالإضافة إلى ذلك، ليس فقط لمقابلات العمل. فممكن أن تسأل هذا السؤال في الاجتماعات، وجلسات الغداء، وحتى أثناء التسوق لشراء سيارة جديدة. تعتمد كيفية إجابتك على السياق الذي يتم طرح السؤال عليه

سأقوم بتغطيتها من وجهة نظر المقابلة الوظيفية. تريد أن تأخذ وقتك وأن تمارس ما ستقوله للإجابة على هذا السؤال. حتى المهنيين المحنكين الذين أجروا مقابلات لأكثر من 20 عامًا ما زالوا يتذمرون من إجابتهم على هذا السؤال

افعل هذا

 اﺟﻌﻞ اجابتك موجزة ولها علاقة بمهنتك ووظيفتك

 اجعل إجابتك لها صلة برحلتك العملية

أخبر الأشخاص الذين يجرون معك المقابلة كيف بدأت حياتك المهنية، ربما عندما ذهبت إلى المدرسة أو ما الذي أثار اهتمامك بهذه المهنة، ومن ثم أخبرهم ما الذي يشدك لهذه المهنة، واين ترى نفسك متجه. أخبرهم عن بعض الأشياء التي تعلمتها خلال رحلتك هذه وكيفية تعزيز هذه الأشياء لك

قبل المقابلة، وحتى خلال المقابلة، حاول أن تعرف ما الذي يبحثون عنه في المرشح المثالي لهذا المنصب. قد تكون عدد سنين الخبرة، أو قدرات قيادية، أو صفات إدارية، أو مهارات فنية، وما إلى ذلك. اعرف ما هو مهم بالنسبة لهم وقم بنسيج حديثك عن الأمور التي لها علاقة بما يبحثون عنه. وبهذه الطريقة، ستبدو مشابه تماما للمطلوب لهذه الوظيفة

لا تفعل هذا

“لا تقدم لهم قصة حياتك – فهذا لا يهمهم. فإن هذا سيؤدي إلى تخريب المقابلة بشكل أسرع مما تتوقع “التالي…

لا تتطرق لتجربة ليس لها صلة بتغيير مهنتك، فهذا غير مجدي، الا إذا كنت في مرحلة تحويل مهنتك

لا تنهي إجابتك بسؤال إلى الشخص الذي يجري المقابلة. فالبعض يعتقد أن هذا يجعله يبدو أكثر ذكاءً عندما يطرح سؤالًا للمتابعة بعد تقديم إجابته، ولكن بالحقيقة، فأنا أؤمن أنها استراتيجية ضعيفة الا إذا أتى السؤال بشكل طبيعي وتلقائي

قم بالتدريب على إجابتك على هذه العشر أسئلة أمام كاميرا فيديو. غطي النقاط الرئيسية الثلاث

تحدث عن رحلتك العملية وكيف بدأت

تحدث عما تعلمته خلال هذه الرحلة

 تحدث عما تبحث عنه وأين ترى عنوان حياتك المهنية. اجعل مدة إجابتك 30‐45 ثانية على الأكثر. استمر في مشاهدة الفيديو وصحح إجابتك حتى تتمكن منه بدون أخطاء. وعندما تصبح إجابتك لا تشوبها شائبة، لا أقصد حفظها، ولكنني اقصد بأن تطلع منك بشكل طبيعي دون تصنع، وكل مرة يجب أن تكون مختلفًا قليلاً في قولها.

نصيحة: هذه الإجابات قصيرة جدًا وتهدف إلى البدء في قصتك. لا تجعل قصتك تماما كهذه الإجابات. اكتب إجابتك الخاصة بك ومن ثم اصقلها وعدلها

هذه أمثلة على إجابات لسؤال: أخبرني عن نفسك

تخرجت من الجامعة الأردنية – إدارة الأعمال وأعمل حاليا كمتدرب في شركة هيرست للنشر. أكثر ما أستمتع به بعملي هو البيئة التطويرية السريعة، وهذا الأمر يشدني للعمل معكم هنا

لقد نشأت في بلدة صغيرة وحلمت دائمًا بالعيش في مدينة كبيرة. لقد كنت دوما الأول على دفعتي وتخرجت وأنا في لائحة الشرف، ثم عملت بضع سنوات في وظائف للخريجين الجدد وحصلت على المهارات اللازمة لتأهيلي لهذا المنصب في التسويق. أود أن أقول إن أخلاقي في العمل والتصميم هما ما دفعني لأصل الى هنا وهذا ما سيساعدني في النجاح معكم هنا

خدمة الآخرين تأتي دائما معي بشكل طبيعي. حتى عندما كنت طفلاً، كنت أهتم بأصدقائي كثيراً، وتطوعت بأماكن يحتاجون بها إلى المساعدة. هذا هو حلمي، العمل في مؤسسة غير ربحية تساعد في إطعام الناس الأقل حظاً وتوفير المأوى لمن هم في أمس الحاجة إليه

في المقالات القادمة سأقدم باقي العشر أسئلة الأكثر لمقابلة العمل… انتظروني